ادخلوا ومش هتندموا؟!

*هل تساءلتم يوما ما ماذا سوف يحدث لو تعاملنا مع القرآن الكريم مثل ما نتعامل مع موبايلاتنا؟؟

*ماذا لو حملناه أينما ذهبنا فى حقائبنا وجيوبنا وأيدينا؟

*ماذا لو قلبنا فى صفحاته عدة مرات فى اليوم؟

*ماذا لو عدنا لإحضاره فى حالة نسيانه؟

*ماذا لو عاملناه كما لو أننا لا نستطيع العيش بدونه؟

*ماذا لو أعطيناه هدية لأطفالنا؟

*ماذا لو أستعنا به عند السفر؟

*ماذا لو لجأنا إليه عند الحالات الطارئة؟

-وهذا ما يجعلنا نتساءل أين هى مصاحفنا؟ على عكس موبايلاتنا.

-إذا فلنقف لحظة ونفكر ما هى أولوياتنا ونفعل ما نرى أن الله يريد منا فعله.

يارب موضوعى يعجبكوا

أولا:اشكـرك على الموضوع الجميـل ده وجـزاك اللـه خيـرا عن كل من قرأه،،

ثانيـا :أنا أضيف رأيى لك بأن القرآن هو سبيلنـا الوحيـد فى الحيـاة مهما كثر الكلام،،عجز عن التعبيـر عن أهمية القرآن فى حياتنـا ،، وخيـر من يعبـر عن ذلك كـلام أفضل الخلق اجمعين..

قال عليه الصلاة والسلام: "ان من ورائكم فتنا كقطع الليل المظلم" قالوا: وماالمخرج منها يارسول الله ؟ قال: "كتاب الله تبارك وتعالى فيه نبأ ماقبلكم، وخبر ما بعدكم، وحكم مابينكم، وهو الفصل ليس بالهزل، من تركه من جبار قصمه الله تعالى، ومن ابتغي الهدي في غيره اضله الله تعالى، وهو حبل الله المتين، وهو الذكر الحكيم، وهو الصراط المستقيم، وهو الذي لا تزيغ به الاهواء، ولاتلتبس به الالسنة، ولاتشبع منه العلماء، ولايخلق على كثرة الرد، ولاتنقضي عجائبه". (لا يخلق: لا يبلي)رواه الترمذي.

ميرسى يا قمر

ادخلوا ومش هتندموا؟! Sigpic83988_11.gif?rnd=0

_________________
ادخلوا ومش هتندموا؟! 351467137

شكرا فعلا ياسومة والله احنا في غفلة مش عارفة هنقوم منها امتي