السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل سنــــــــــــــــــــــــــة وانتـــــــــــــــــــــــــــم طيبيــــــــــــــن
"الله اكبر الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله والله اكبر الله اكبر ولله الحمد الله
الله اكبر كبيرا والحمدلله كثيرا ولله الحمد بكرتا واصيلا
"
صلاة العيد من شعائر الإسلام الظاهرة، وقد ارتبطت بعبادتين عظيمتين وهما عبادة الصيام والحج، حيث يجتمع المسلمون فيها مكبرين مهللين، فرحين بفضل ربهم عليهم، بعد أن تقربوا إليه بأنواع الطاعات والقربات، لينالوا جائزة مولاهم في هذا اليوم العظيم .
حكم صلاة العيد مطلوبه بالكتاب والسنة واجماع الأمه والدليل من القراءن قال تعالى"فصل لربك وانحر"والرسول "صلى الله عليه وسلم" كان بيصلى العيدين هو واصحابه معه ومن بعدهم فصار اجماعاً وأول عيد صلاه الرسول "صلى الله عليه وسلم" عيد الفطر في السنة الثانيه من الهجرة وفيها فرضت زكاة الفطر قاله الماوردى
صلاة العيد سنة مؤكدة لان الرسول متغيبش عنها ولا عيد وقيل انها فرض كفايه لانها من شعائر الاسلام فتركها تهاون في الدين
وتشرع صلاة العيد جمااعه وللمنفرد والمسافر والعبد والمراءة
روى عن ام عطيه رضى الله عنها قالت ((كنا نؤمر في العيدين بالخروج حتى تخرج الحيض فيكن خلف الناس يكبرون بتكبيرهم))
بس يابنـــــــــات أيـــــاكم والتبرج بعض العلماء قالوا يكره خروج الفتيات ذوات الهيئة لكثرة الفساد لحديث صح عن عائشة رضى الله عنه انها قالت(( لو راى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أحدث النساء لمنعنهن المساجد كما منعت نساء بنى اسرائيل ))
ده كان قول أم المؤمنين في عصرها تتفكروا لو شافت احوال البنات دوقتى هتقول أن الرسول هيقول علينا ايه؟؟؟؟؟
وقت صلاة العيد يبتدئ وقت صلاة العيد من طلوع الشمس وارتفاعها قدر رمح ويقدر بـ 15 دقيقة تقريباً، ويمتد وقتها إلى زوال الشمس، فوقتها هو وقت صلاة الضحى .
ويسنُّ تأخير الصلاة في عيد الفطر ليتمكن الناس من إخراج زكاتهم، كما يسن تعجيلها في الأضحى في أول الوقت ليتمكنوا من ذبح أضاحيهم قبل ارتفاع النهار .
صفة أدائها
وصلاة العيد ركعتان يُكَبِّر في الأولى ست تكبيرات غير تكبيرة الإحرام، ويكبر في الركعة الثانية خمس تكبيرات غير تكبيرة الانتقال والرفع من السجود، لما ثبت عند الترمذي وغيره أن النبي - صلى الله عليه وسلم - ( كبَّر في العيدين في الأولى سبعاً قبل القراءة، وفي الثانية خمساً قبل القراءة )، وهذا التكبير سنة لا تبطل الصلاة بتركه، والمأموم يكبر تبعاً لإمامه .
ويُستحب رفع اليدين مع كل تكبيرة لما ثبت عنه - صلى الله عليه وسلم - ( أنه كان يرفع يديه مع التكبير ) رواه أحمد وهو عامٌّ يشمل كل تكبير في الصلاة فيدخل فيه تكبيرات صلاة العيدين .
وله أن يحمد الله بين كل تكبيرتين، ويُثني عليه، ويصلي على النبي - صلى الله عليه وسلم -، ويدعو بما تيسر له من الدعاء، فقد ثبت ذلك عن ابن مسعود وغيره، وليس فيه شيء مرفوع إلى النبي - صلى الله عليه وسلم-، وإن سكت فلا حرج .
ويسن للإمام أن يقرأ بعد التكبير والفاتحة بسورة " الأعلى" وفي الثانية بسورة " الغاشية"، أو يقرأ في الأولى بسورة "ق"، وفي الثانية بسورة " القمر" ويجهر فيها بالقراءة، وكل ذلك ثابت في صحيح مسلم ، ولو قرأ بغير ذلك فلا حرج .
ثم يكمل الركعتين كغيرهما من الصلوات لا تختلف عنها في شيء
خطبة العيد
فإذا فرغ الإمام من الصلاة خطب في الناس خطبتين، يفتتحها بالحمد والثناء على الله، ويكثر التكبير أثناءها، وإن كان العيد عيد أضحى رغب الناس في الأضحية وحثهم عليها وبين لهم أحكامها .
ولا يلزم حضور خطبة العيد لحديث عبد الله بن السائب رضي الله عنه قال: شهدت العيد مع النبي - صلى الله عليه وسلم -، فلما قضى الصلاة قال: ( إنا نخطب، فمن أحب أن يجلس للخطبة فليجلس، ومن أحب أن يذهب فليذهب )، رواه أبوداود .
ولا شك أن الحضور أولى لما فيه من استماع الذكر، ومجالس الخير، وحضور الملائكة، ولما فيه من تعليمٍ للجاهل وتذكيرٍ للغافل
_________________
l
حلمت ان اكون سندريلا فى زمن تشابهت فية مقاسات الاحذاية
لو خانك حبيبك لاتغضب ولكن ابتسم وقل له انت مؤلم انت قاسي... انت جزمة مش مقاسي