وبه نستعين
س1: أكتب عن معنى المنهج العلمي وناقش أهم مسلماته ؟؟؟؟؟
ج1: تعريف المنهج العلمي : هو مجموعة القواعد والمبادئ العامة التي يسترشد بها العلماء في دراستهم لظاهرات الكون الفيزيقية والبيولوجية والاجتماعية والتي تحدد لهم الاجاراءات العملية والعمليات العقلية التي يقومون بها من اجل الوصول الى المعرفة الصادقة بهذه الظاهرات .
ولقد سميت تلك القواعد والمبادئ العامة التي يسترشد بها العلماء بالمسلمات ومن أهم تلك المسلمات :
المسلمة الاولى : مسلمة الحتمية : يسلم المنهج العلمي بأن جميع مظاهر هذا الكون نتاج أسباب أو احداث طبيعية فكل ظاهرة لها تاريخ مسبق وبناء على ذلك فأن العلماء يسعون إلى اكتشاف العلاقات بين الظاهرة التي يدرسونها وبين ما سبقها من احداث .
وتختلف الحتمية العلمية عن الحتمية الميتافيزيقية حيث أن :
الحتمية العلمية : تفتش عن اسباب الظاهرة الطبيعية وتفسرها بطريقة علمية .
أما الحتمية الميتافيزيقية : تفتش عن اسباب الظاهرة في قوى خفية مثل الجن والعفاريت فبعض القبائل تفسر سقوط المطر على إنه دموع الملائكة .
المسلمة الثانية : مسلمة الحسية : يسلم العلماء بأن الاشياء المادية التي لها وجود موضوعي هي الموضوعات الوحيدة القابلة للدراسة العلمية وبالتالي فأن العالم يعتمد على الادلة الحسية بأستخدام اعضاء الجسم الحسية وذلك بأستخدام الملاحظة العلمية التي تتميز بالدقة والتحديد كتحديد درجة حرارة معدن او سائل معين وتحديد درجة توافر خاصية معينة لدى مجموعة من الناس مثل تنظيم الاسرة او نسبة البطالة او العنوسة .
المسلمة الثالثة : مسلمة وحدة وترابط ظاهرات الطبيعة : حيث يسلم المنهج العلمي بأن جميع ظاهرات الكون مترابطة ومتفاعله مع بعضها البعض وعلى العلماء اكتشاف هذا التفاعل والترابط بين الظاهرات الاجتماعية أو الفيزيقية والدليل على ذلك اكتشاف العلماء العلاقة بين الشمس والحياة ودور النبات في تحويل الطاقة الشمسية الى غذاء مخزون بها والقيام بعملية التمثيل الكلوروفيلي وخروج الاكسجين اللازم لحياة الكائنات الحية لذلك يجب دراسة كل جوانب الظاهرة وتفاعل اجزائها وعلاقتها بالظواهر الاخرى .
المسلمة الرابعة : مسلمة الاستمرارية والانتظام في ظاهرات الكون : يسلم المنهج العلمي بأن جميع ظاهرات الكون في حالة تغير دائم إلا ان هذا التغير لا يحدث على شكل قفزات مفاجئة ولكنه يتبع نظاما ثابتا نسبيا فالاحداث تتكرر نسبيا مع توافر نفس الظروف ولذلك فأن العلماء يحددون مهمتهم بأنها البحث عن القوانين الثابتة نسبيا وراء ما هو متغير فلا يقتصر عمل الباحث على وصف الظاهرة بل يقوم بتتبع تاريخها وخطورتها ويتنباء بها ويتحكم فيها بطريقة موضوعية بعيدة عن الأراء الشخصية .
المنهج العلمي ودراسة الظاهرات الاجتماعية :
يسلم علماء الاجتماع وغيرهم بأن الظاهرات الاجتماعية تخضع للدراسة بأستخدام المنهج العلمي مثل الظاهرات الفيزيقية والبيولوجية لأن المجتمع والانسان جزء من الطبيعة ولهما وجود قائم بها .
لذلك نجد من يؤيد فكرة ان علم الاجتماع هو علم يقوم على اساس المنهج العلمي
وهناك من يعارض ذلك ولكل منهم مبرراته .
س2 : هل يمكن إجراء التجارب العلمية على الظاهرات الاجتماعية كما هو الحال بالنسبة للظاهرات الطبيعية الاخرى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ج2 : نعم بالفعل يمكن يمكن ذلك وهناك عدة امثلة على ذلك :
مثال 1 : اجراء تجربة على ظاهرة طبيعية : حيث قام عالم نبات بوضع فرض ان مادة Tnn مادة تؤدي الى نمو النبات وبالتالي قام بأحضار مجموعتين من النبات لهم نفس الخصائص ووضع المجموعتين في نفس الظروف المناخية ولكن قام بوضع مادة ال Tnn على احدى المجموعتين دون الاخرى فأذا حدث نمو للنبات ال>ي وضع عليه مادة ال Tnn فأن الفرض ال>ي تم وضعه صحيح واذا لم يحدث نمو للنبات الذي وضعه فيه مادة tnn فأن الفرض الذي تم وصضعه غير صحيح .
مثال 2 : قام عالم اجتماع بوضع فرض ان هجرة الاباء تؤدي الى انحراف الابناء وقام بأحضار مجموعتين , الاولى مجموعة ابناء أبائهم مهاجرين , والثانية مجموعة ابناء أبائهم غير مهاجرين
فأذا ثبت ان الأبناء الذين هم أبائهم مهاجرين اتضح انحرافهم فأن الفرض يكون صحيح واذا ثبت عدم انحرافهم فأن الفرض يكون غير صحيح .
س 3 : عرف البحث والنظرية وبين العلاقة بينهما ؟
ج 3 : أولا: البحث العلمي :
تعريف البحث العلمي : هو تقصي مقصود ودقيق ومنظم لموضوع او ظاهرة محددة بهدف أثراء المعرفة العلمية الموضوعية لظاهرات الكون الفيزيقية او الاجتماعية او البيولوجية مما يساعد الانسان على التعامل بكفاءة اكبر مع هذه الظاهرات من حيث فهمها والتنبؤ بها والتحكم فيها .
أهم خصائص البحث العلمي :
1- أن اتباع المنهج العلمي يضيف دائما جديد الى المعرفة العلمية
2- ويساعد الانسان على تطوير قدراته على التحكم في ظاهرات الكون من اجل رفاهية الانسان .
ثانيا : النظرية الاجتماعية : هي مجموعة الرؤى والافكار والتصورات الفكرية المترتبة ترتيبا منطقيا والتي من خلالها نستعين في تحليل وتفسير الواقع الاجتماعي او المجتمع وما بها من ظواهر وحقائق اجتماعية.
العلاقة بين البحث العلمي والنظرية في العلم :
يقوم العلم في جانبان أساسيين وهما : جانب حسي ويتمثل في البحث التجريبي , وجانب عقلي مجرد ويتمثل به في النظرية .
وهذان الجانبان متداخلان ومتفاعلان ولا يمكن الفصل بينهما ولا يمكن لأي بحث علمي ان يجرى دون استرشاد بنظرية علمية صادقة يمكن ان تدخل في نطاق العلم ما لم تعتمد على نتائج بحوث علمية ولكل من البحث والنظرية وظائف هامة في العلم .
وظائف النظرية في العلم : حيث تؤدي النظرية الى 4 وظائف جوهرية في العلم وهي :
1- تحديد مجال العلم : ان النظرية تحدد نوع المادة والوقائع التي يجب ان يجمعها الباحث مثل أ : الظاهرة الاقتصادية : حيث يتطلب من الباحث جمع حقائق انماط العرض والطلب التي تتصل بتسويقها بوصفها سلعه
ب : النظرية الفيزيقية : فعلى العالم جمع الحقائق عن كتلة الكرة والضغوط المختلفة التي تؤثر على ثقلها وسرعتها .
أما في النظرية الاجتماعية : فيطالب الباحث بجمع حقائق تتعلق بالمجتمع والانشطة الاجتماعية .
2 – تقديم إطار تصوري لجمع الوقائع وتنظمها : لا يستطيع العالم ان يلاحظ كل مفردات واحداث الظاهرة لذلك لا بد ان يكون في ذهنه عند دراسة اي ظاهرة تصور اولي لتنظيم هذه المفردات وتحديد ما هو جوهري وما هو ثانوي حتى يستطيع ان يتبع خطه منظمه في ملاحظاته .
3 – تلخيص الحقائق وما بينهما من علاقات : يبداء العالم مثل اي انسان بتلخيص مجموعة كبيرة من المدركات الحسيه بأن يشير إليها بمفهوم واحد والنظرية بما تحتوي عليه من مفهومات وفروض وقضايا واحكام وقوانين هي بالنهاية الامر تلخيص وتكثيف لنتائج الملاحظات التي توصل إليها العلماء من خلال بحوثهم وبدون النظرية تصبح الحقائق التي يجمعها العلماء من خلال ملاحظاتهم حشدا هائلا غير منظم وغير مفيد من الملاحظات .
4 – تحديد أوجه النقص في المعرفة بالظاهرات موضوع الدراسة : بما أن تلخيص وتنظيم المعرفة العلمية المتزايدة يساعدنا على استيعابها وأدراك ما نجهله فأن النظرية العلمية تزود العالم دائما بتساؤلات جديدة يسعى للاجابة عليها من البحث وكلما أضافت البحوث معرفة جديدة الى النظرية العلمية كلما أثارت ايضا تساؤلات جديدة .
وظائف البحث في العلم :
1- إن الحقائق التي يتوصل إليها العلماء عن طريق البحث هي التي تساعد على تكوين النظرية العلمية والوصول الى المفاهيم والفروض والقوانين التي تنتظم جميعها في النهاية للوصول الى ما يسمى بالنظرية .
2- يبين تاريخ العلم أن النظرية العلمية تتعدل دائما كلما إكتشفت حقائق جديدة عن طريق البحث التجريبي لذلك فان البحث يؤدي بأستمرار الى تعديل النظرية او اعادة صياغتها لكي تصبح اكثر دقة وشمولا .
3- يؤدي البحث وتكراره الى إثبات صحة الاستنتاجات التي توصلت غليها النظرية فالفروض العلمية تتحول الى قوانين عندما يثبت البحث صدقها .
س 4 : تكلم عن البحث والنظرية والايدولوجية في علم الاجتماع ؟؟؟؟
ج 4 : أن اي باحث في اي علم من العلوم لا غنى له عن نظرية موجهه في جمعه للوقائع المتعلقة بالظاهرة التي يريد دراستها وفي اختياره للفروض التي يريد ان يختبر صدقها فبدون هذه النظرية يتخبط في جمع معلوماته بحيث تأتي غير مترابطة ثم يعجز بالنهاية عن اضفاء معنى عليها او تفسيرها أما الباحث في ميدان العلوم الاجتماعية بوجه عام وفي ميدان علم الاجتماع بصفه خاصه فسوف يواجه تعدد النظريات العامة التي تدعي كل منها انها تفسر ظاهرة الحياه الاجتماعية بوجه عام أذا فليس امام الباحث في ميدان الظاهرات الاجتماعية مفر من الاختيار بين النظريات وهو امام خيارين اما ان يستغني عن هذه النظريات جميعها واما ان يختار نظرية ما من بين هذه النظريات ويعتبرها الاصدق والاكثر علمية .
أهم الاسس التي يمكن للباحث ان يرشد بها عند تقييمه للنظريات في ميدان علم الاجتماع :
أولا : الالمام بالنظريات العامة الرئيسية في علم الاجتماع .
ثانيا : الاطلاع على الدراسات النقدية لمختلف النظريات .
ثالثا : استخلاص المسلمات الاساسية التي ترتكز عليها كل نظرية وأثارة التساؤلات الاتية والحصول على اجابات عليها من النظرية نفسها :
1 – كيف تصور النظرية الواقع الاجتماعي بشكل عام ؟؟؟؟
هل تسلم بأن الواقع الاجتماعي في حالة ثبات وتوازن ام تؤكد انه في حالة تغير دائم ؟
هل تسلم ان التغير ضروري لاستمرار المجتمع وتقدمه ام تسلم أنه مخل ببقاء المجتمع لاستمراريته ؟
2 - كيف تصور النظرية طبيعة الانسان ؟
أ : هل تصور الانسان على انه قادر دائما على تغيير واقعه الاجتماعي أم تصوره على أنه محكوم بهذا الواقع وليس عليه ألا أن يتلأم معه .
ب : هل تصور الانسان على انه كائن منطقي عقلاني أم على انه غير عقلاني .
ج : هل تسلم بان الانسان أناني وشرير بطبعه أم أنه كائن اجتماعي تعتمد طبيعته على النظام الاجتماعي الذي يعيش فيه
3 – ما نوعية المتغيرات التي تعتمد عليها النظرية في تفسير الظاهرات الاجتماعية المختلفة ؟
أ : هل هي متغيرات تاريخية
ب : هل هي متغيرا مادية
ج : هل هي متغيرات مثلية (( أفكار وقيم واخلاق ))
ء : هل هي متغيرات جغرافية
4 – ما المضمون الايدلوجي للنظرية ؟
أ : ما النظام الاجتماعي الاقتصادي الذي تصوره النظرية على انه النظام الامثل للبشرية
ب : ما الجوانب التي تبرزها النظرية في الواقع الاجتماعي وما الجوانب التتي تتغافل عنها او تتجاهلها
5 – ما الادلة الواقعية على صدق المسلمات والاستنتاجات التي تتضمنها النظرية ؟
أ : هل هناك أدلة تاريخية على صدقها وما هي
ب : هل هناك أدلة من علوم اخرى تؤكدها
ج : هل اتبع المنهج العلمي في الوصول الى هذه الادلة
6 – ما الاجراءات العملية التي تشير إليها النظرية إذا استرشدنا بها في التطبيق أو في رسم السياسات الاجتماعية ؟
أ : هل توحي لنا بالحفاظ على الوضع القائم في المجتمع وعلى نوعية العلاقات القائمة بين المجموعات الاجتماعية في المجتمع الواحد أم تدعونا الى تغيير هذا الواقع وتطويره
ب : هل تدعونا الى رسم سياساتنا الاجتماعية بحيث نعمل على جعل الانسان يتكييف مع الواقع أم تدعونا الى تغيير الواقع ليتلائم مع حاجات الانسان
(( معنى الموضوعية في البحث العلمي الاجتماعي )) :
يفرض المنهج العلمي على الباحث أن يكون موضوعيا في دراسته وتعني الموضوعية فهم أو تصوير الواقع كما هو فان أول التزام أخلاقي للباحث العلمي هو الالتزام بالموضوعية , فالموضوعية هي المبداء الاخلاقي الاول في العلم وهي ليست نقيض للالتزام ولكنها نقيض لللاموضوعية وكلاهما يرتبط بالالتزام وعلى هذا فأن اول التزام اخلاقي للباحث العلمي هو الالتزام بالموضوعية ومن اهم شروط الموضوعية : الحياد القيمي للباحث والتنزه عن الاهواء الشخصية وعدم الاحياز وهو على حق حين يتسال بدهشة كيف يكون الباحث ملتزما ويكون موضوعيا في نفس الوقت .
س 5 : تكلم عن انواع الاساليب المستخدمه في الدراسه ؟
ج 5 : الاسلوب الاستطلاعي او الكشفي : ويستخدم عندما لا تتوفر معلومات او بيانات عن الظاهرة الاجتماعية بمعنى ان موضوع الدراسه لم يبحث من قبل وعلى الباحث استكشاف ابعاد الظاهرة بهدف التعرف على كل جوانبها وليس وصفها وذلك يتطلب جمع اكبر قدر من البيانات من المصادر العلمية وغير العلمية .
أمثله لبعض الدراسات الاستطلاعية :
1- ما هي ابعاد ظاهرة تجارة الاعضاء البشرية في المجتمع المصري ؟
2- ما هي ابعاد مشكلة البطاله في المجتمع المصري ؟
الاسلوب الوصفي : ويستخدم عندما يتوافر للباحث معلومات عن ابعاد وجوانب الظاهرة ولكن الباحث يريد :
1- التوصل لنقاط اكثر تفصيلا ودقه في موضوع الدراسه
2- التحقق من نتائج الدراسات السابقه
امثله لبعض البحوث الوصفية :
1- الخصائص الاجتماعية والاقتصادية لمدمني المخدرات في مصر
2- ما هي العوامل الاجتماعية والاقتصادية التي تؤدي لمشكلة البطاله في مصر ؟
الاسلوب التجريبي : ويستخدم هذا الاسلوب عندما يرغب الباحث في اختبار العلاقة بين متغيرين او اكثر وبالتالي هذا الاسلوب يقوم على الفرض حيث يريد الباحث التحقق من صدق او خطاء التوقع الذي افترضه
امثله لبعض البحوث التجريبية :
1- دراسة موضوع العلاقة بين الفقر والجريمه
2- تأثير الطلاق على التفكك الاسري
3- اثر التدخين على الاصابة بالامراض الصدرية
4- تأثير الخصخصه على قلة فرص العمل
الاسلوب التاريخي : ويستخدم عندما يرغب الباحث في دراسة ظاهرة تاريخيه او تكون هناك فترات زمنيه محدده لموضوع الدراسه .
امثله لبعض الدراسات التاريخيه :
1- صورة المرأه في روايات نجيب محفوظ في نهاية القرن 20
2- ظاهرة البطاله او دور المرأه في التنميه بالسبعينيات .
س 6 : تناول بالشرح اساليب اختيار العينه ؟
ج 6 : هناك اسلوبان لاختيار عينة البحث عينه عشوائيه واخرى غير عشوائية :
الاسلوب الاول : العينة العشوائية : وهي صورة مصغره ودقيقه من الجمهور الاصلي ولها 3 انواع وهم :
1 – عينه عشوائية بسيطه : وتتميز بأن جميع مفرداتها معروفه للباحث مثل دراسة اتجاهات الطلبه الذكور فقط من الفرقة الاولى في قسم الاجتماع نحو ظاهرة المخدرات
2 – عينة عشوائية طبقية : جميع مفرداتها معروفه ولكنها غير متجانسه في صفه .
3- عينة عشوائية متعددة المراحل : وتتميز بان مفرداتها موزعه على مناطق متعدده او متباعده كالمدارس الابتدائية بالجمهورية
الاسلوب الثاني : العينة غير العشوائية : وتستخدم عندما تكون :
1- جميع مفردات جمهور البحث غير معروفه مثل دراسة ظاهرة الادمان والبغاء
2- لا تتطلب طبيعة الموضوع حصر خصائص الظاهرة بدقه
انواع العينة غير العشوائية :
1- عينة الصدفه : حيث يقوم الباحث بسؤال كل من يقابله ويأخذ منه معلومات عن الظاهرة التي يرغب في دراستها مثل اتجاهات الجمهور نحو ارتفاع الاسعار
2- عينة الحصه : وتستخدم عندما يرغب الباحث في دراسة مجتمع كبير ولكن لا يستطيع دراسته بمفرده فيختار حصه او نسبه من هذا المجتمع مثل دراسة الحرفيين فهو يختار نسبه من كل حرفه (( 30%سباكين – 40% لحاميين – 30% نجارين ))
3- العينة الغرضيه او المقصوده : وتستخدم عندما يرغب الباحث في الدراسه والمقارنه بين الطلبه المتفوقين والفاشلين او بين العاطلين وغير العاطلي وليس لدى الباحث معلومات عنهم ولكنها عينه مقصوده تفي بغرض البحث والهدف منها الوصول لاجابه عن الاسئله الجوهرية للبحث .